أبوالعلاء المعري
هيَ الدّارُ، ما حالتْ لعَمري عُهودُها، قصيدة أبوالعلاء المعري
هيَ الدّارُ، ما حالتْ لعَمري عُهودُها، – أبوالعلاء المعري
هيَ الدّارُ، ما حالتْ لعَمري عُهودُها، … ولا افتَقَدَتْ من زِيّها غيرَ ناسِها
فكمْ حلَّها من ضيغَمٍ في عَرينِهِ؛ … وكم سكَنَتْها ظبيَةٌ في كِناسِها
كلمات: اسير الشوق
ألحان: رابح صقر